Sunday, March 6, 2016

وصف السفارة واختيار الكلمات المفتاحية المتعلقة بالبلد الاصل وتحليل الحالات الدراسية وصياغة مفهوم المشروع

  • لتجنب تقييم المرحلة التي تم فيها وصف السفارة واختيار الكلمات المفتاحية وتحليل الحالات الدراسية بشكل منفصل عن عملية صياغة مفهوم المشروع،
  • ولإعطاء الفرصة لاضافة المزيد من المعلومات وخصوصا المتعلقة بعمل سكتشات تربط  كل حالة دراسية بالمشروع المعني،
  • ولدمج ايضا مفهوم المشروع في التقييم باعتباره جزءا لا يتجزأ من جميع الدراسات والتحليلات السابقة
فقد قررنا تأجيل تسليم الملف إلى يوم الثلاثاء المقبل.
وفي هذا الصدد يوم الثلاثاء المقبل سوف نناقش أعمال الطلاب الذين لم يعرضوا ويناقشوا اعمالهم اليوم

حظا سعيدا, ويعطيكم العافية

وارجوا من الجميع التصرف بطريقة تليق وتناسب المستوى التعليمي والجهد والذي نبذله جميعا بلا استثناء

con l'obiettivo di valutare le fasi della descrizione del concetto dell'ambasciata ed le introduzione e il collegamento dell'ambasciata scelta e la fase di analisi dei casi studio,  in modo separato dal concetto dell'ambasciata, e per darvi l'opportunità di aggiungervi altre informazioni riguardanti i schizzi di collegamento di ogni caso di studio al  nostro progetto, e per inglobare anche il concetto come una parte integrante di tutti i precedenti analisi e descrizioni, abbiamo deciso di rinviare la consegna del file a martedì prossimo. e a tale riguardo martedì prossimo  verranno discussi i lavori degli studenti che non hanno discusso il loro lavori oggi

buona fortuna e buon lavoro

روابط خارجية



عملية وصف مشروع السفارة بشكل عام وعملية ربطها مع خصائص البلد الاصل قد يساعدنا في عملية العثور على حالات الدراسية مماثلة للحالة التي لدينا، من منحدر وتضاريس وتوجه وبانوراما. وبعد ذلك، وحالما يتم التعامل مع هذه الحالات وتحليلها ، يجب أن نذهب فورا لرؤية النتائج المتعلقة بموضعة الوظائف المختلفة والعلاقات المتبادلة فيما بينها، ومن ثم بعمل مقارنة مع النتائج التي حصلنا عليها سابقا من تحليل موقع المشروع المعني. ومن بين هذه النتائج معرفة كيف تعاملت هذه الحالات الدراسية مع مسألة الفصل بين العام والخاص ..

وعلى أي حال كل هذه المقارنات بين النتائج التي حصلنا عليها في المراحل السابقة ونتائج تحليل الحالات الدراسية يجب شرحها واظهارها من  خلال اسكتشات ورسومات وصور ...، مثلا مسألة التوجيه  والعلاقات المكانية ... الخ . علما بأن هذه العلاقات تتناول بشكل عام مبادئ التجاور (القرب والبعد) بين الوظائف المختلفة،

وللاستفادة يجب تصور وتطبيق الحلول المناسبة  للحالات الدراسية على المشروع المعني . على سبيل المثال، بعد أن تحققنا وفهمنا  توجيه معين لوظيفة ما,  نشرع بتطبيقها على ارض موقع المشروع اخذين في الاعتبار جميع المتغيرات المادية ، مثل الانحدار والتوجه والمناخ  وغيرها من الأمور المتعلقة

عملية موضعة وترتيب مساحات الوظائف المختلفة يجب أن يساعدنا على فهم إمكانية بناء طابق واحد أو اكثر، وفي هذه الحالة هناك الحاجة الى تحليل ثلاثي الابعاد للعلاقات المكانية لتلك الوظائف. أي عند افتراض ان الوظائف هي بمثابة كرات باحجام مختلفة موضوعة في الفراغ، يجب تحليل العلاقات التبادلية افقيا  ورأسيا على حد سواء..

وما هي العلاقة السائدة بين مساحات الوظائف ، وما هو النمط الهندسي السائد، هل هو افقي او رأسي او مائل, وفي جميع الحالات يجب تصور طبيعة النمط التشعبي للمشروع المعني, ونوع النمط الهندسي العام كوعاء افتراضي للمشروع. ...

المسار الرئيسي للمشروع قد  يكون على شكل شجرة، يبدأ بالجذع عند مساحة مدخل الجمهور ومن ثم يتفرع الى اغضان عند الوظائف المهمة والى غصينات عند الوظائف الثانوية ...

وهنا يجب أن نفهم أيضا المسار الذي يسلكه كل مستخدم، وإذا كان هناك فرصة تجمع عدة مستخدمين ... .

لذلك لدينا تصور اماكن مخصصة للكثيرون واماكن مخصصة للأقله وأماكن مخصصة لاقل الاقل. ولذلك المسار التشعبي يعمل بمثابة شبكة تصفية او فلتر للحد من عدد المستخدمين كلما ضاقت المسارات.  وهذا قد يعطينا معنى عملية تصنيف الاماكن من عام الى شبه عام (او شبه خاص) الى خاص.

ومن المهم عمل قائمة بانواع مستخدمي  السفارة والمقيمين فيها ( من عامل النظافة وحتى السفير مرورا بالقنصل ومسؤولي الشئون المختلفة ...)

وجميع هذه التحليلات والمعلومات يجب تساعدنا على معرفة كيفية موضعة الوظائف المختلفة على ارض المشروع .

من المهم التعرف على مساحة كل وظيفة (أو نشاط) وأهميته، وهذا لا يعتمد فقط على عدد الأشخاص الذين يشغلون هذه الوظائف ، بل أيضا على أهميتهم.

هذه التصفية والتميز الهرمي وفقا لاهمية المستخدمين، ينعكس ايضا على الترتيب الخارجي وعلى التقسيم الداخلي ...

وفي هذا الصدد يجب علينا أن نأخذ دائما في الاعتبار المساحة المتاحة للحد الأقصى من المستخدمين، كمساحات الانتظار والخدمات وغيرها .. وهنا قد يكون مفيد معرفة المدة الزمنية للممارسات والنشاطات المختلفة ...

نأتي إلى المفهوم،

كل هذا من شأنه أن يساعدنا في عملية تصور مباني ومساحات السفارة ولكن يجب ان نأخذ في الاعتبار أيضا الوظيفة المثالية للسفارة من انفتاح وتواصل بين الثقافات , ... وهنا عملية ترجمة المفاهيم الى رسومات هي من اصعب عمليات التصميم. وعادة المنهجيات التي تستخدم في هذه العملية هي التشبيه الصريح والمباشر او التشبيه الضمني والغير مباشر. علما بان الاستعارة هي اعلى درجات التشبيه. مثلا القول بان السفارة حلقة وصل او جسر بين بلدين قد يجعلنا نتصور مشروع السفارة كذلك,

او فكرة التنوع والكثرة والتعددية والاختلاف بين والعادات قد يجعللنا نصمم السفارة بمفاهيم اعمق واقرب الى الاحساس والشعور بالوئام والتضامن والسلام ...

وإذا ما تصورنا مسار المشروع والكتل التي تلتف من حوله، فحركة الأشخاص والألوان والادركات والاحاسيس ... يجب أن تعتمد أولا وقبل كل شيء على مفهومنا لمشروع السفارة

مؤخرا  قرأت كتاب للفيلسوف ماكلوهان , كان يتحدث عن ثلاثة أشياء: محتوى الرسالة، الوسيط الذي ينقل الرسالة، والمستخدم الذي يستخدم الوسيط لفهم الرسالة.

وبالتأكيد القدرة على فهم الرسالة يعتمد على المستوى التعليمي والثقافي للمستخدم وعلى تأثير الوسيط على محتوى الرسالة، ...

العمارة تمثل الوسيط لتوفير مساحة مريحة لأداء وظيفة جسدية معينة , وتمثل ايضا محتوى رسالة حضرية وثقافية معاصرة.

العمارة هي الوسيط، وفي الوقت نفسه المحتوى

العمارة يمكن أن تكون وسيلة للحماية من الناس والطبيعة، ومحتوى لرسائل تتجاوز الظاهر،

العمارة هي وسيط الفائدة وجمال المعنى

علينا أن نفكر بحرية بين التخصصات من اجل تصميم عمارة مميزة

التصميم في الهندسة المعمارية هو الوسيط لتحقيق واظهار معاني الأشياء،

وإذا أخذنا على سبيل المثال نسيج الفستان التقليدي الفلسطيني كمرجعية  هندسية لتصميم مشروع السفارة الفلسطينية، يجب علينا أيضا أن ننقل ونبث الأشياء التي تتجاوز الظاهر، فنتساءل ما هو معنى هذا النسيج ا؟،  فنقول انه  التاريخ والأرض ووسيلة للكفاح من أجل الحفاظ على ثمرة الاجداد بالرغم من كل المؤامرات التي تهدف الى تذويبها في اللامكان، فالنسيج ليست "مجرد إيقاع بصري ولكنه أيضا خيط يربط الماضي مع الحاضر انه التاريخ والتقاليد، وهو" وسيلة للنضال بطريقة سلمية،

فعنوان المشروع او الدليل التصميمي او المفهوم يمكن ان يكون: "النسيج مقاومة ووجود"
Parliamo di quello che dovete presentare domani, iniziando con la descrizione del concetto dell'ambasciata e poi dei casi di studio che riflettono possibilmente situazione analoghe al nostro caso, come la pendenza del terreno e l’orientamento ad un panorama. e poi , e una volta che vengono affrontati questi analisi, si va subito a vedere i loro risultati riguardanti ad esempio  l’esposizione delle varie funzioni e I collegamenti tra di esse, e poi si paragonano con i risultai che sono stati ottenuti in fase di analisi del luogo
Un’altra cosa da esporre e' come sono stati affrontati le modalità di separazione tra la parte pubblica e privato,
e comunque tutti questi paragoni tra i risultati che abbiamo ottenuto nella fasi precedenti e quelli dei casi devono non solo essere detti e spiegati ma devono essere visualizzati tramite schizzi e fotografie .
Sia che riguarda orientamento che I rapporti tra le varie funzione. i rapporti riguardano in generale i principi di  vicinanza o allontanaza o separazioni,
e qualsiasi tipo di soluzione presente nei casi di studio deve essere applicata al nostro progetto.
Per esempio una volta che abbiamo capito che ce una certa disposizione di relazioni, che porterebbe essere giusta e che abbiamo pure verificata, si va ad applicare questa disposizione sul sito di progetto considerando tutte le variabili fisiche del casi, come la pendenza e l’orientamento, e quindi altre cose che si possono applicare riguardano le cose climatiche ma vengono come seconda importanza, queste paragoni con la disposizione delle varie funzione deve aiutarci a capire la possibilità di costruire su un solo piano o a più piani, in tal caso bisogna analizzare  le relazioni spaziali tra le varie funzioni anche in verticale e non solo orizzontale, e quindi immaginiamo le funzioni come una sfera che può essere vicina ad un'altra sfera oppure lontana , oppure che si affaccia sulle maggior parte delle sfere, come la disposizione centrale.  oppure con altri schemi ad albero.
bisogna Individuare gli schemi grafici di relazioni che deve essere analizzato, centrale, o ad albero ...

ad albero vuol dire avere un percorso centrale che si affaccia alle varie funzioni, oppure avere un spazio aperto esterno che vi può accedere a dei spazi centrali interni

e qui bisogna capire il percorso che si fa ciascun utente di una certa funzione, e se esiste la possibilità di incontrarsi con altri utenti di altri funzioni.

Quindi noi abbiamo lo spazio dove entrano tutti, e lo spazio dove entrano alcuni, e altri dove entrano pochissimi. quindi bisogna immaginare i percorsi come una specie di filtraggio della gente, e questo ci il senso dei termini pubblico e semi pubblico e private.

E quindi bisogna fare un elenco delle persone che frequentano ambasciata

Tutti questi analisi devono aiutarci a capire la disposizioni reciproche delle  varie funzioni, rispetto al terreno del nostro di progetto.
Quindi sapere dove sono le varie funzioni e le loro importanza, e questa non solo dipende dal numero delle persone che utilizzano queste luoghi ma anche dall’importanza delle stesse persone.

Quindi questi filtraggio razzista, che distingue una persona normale da una anormale , tra la visita di un utente che vuole rinnovare il passaporto e la visita di un capo di stato ...

e a questo proposito dobbiamo sempre tenere in considerazione lo spazio disponibile per il limite massimo di persone, come spazi per l'attesa e servizi .. ecc e bisogna capir pure I tempi per fare una certa pratica.

E quindi nell'analisi dei casi di studio bisogna individuare  la forma delle varie composizioni se sono lineare o circolare …ecc.

Veniamo al concetto, tutto questo deve aiutarci a pensare all’ambasciata come ponte tra due nazioni e quindi direttamente e indirettamente la forma dell’ambasciata deve riflettere in qualche modo il paese d'origine,

E quindi l'analogia può essere esplicita o implicita per riflettere le relazioni fisiche e percezioni e sensazioni
E se dobbiamo progettare un percorso con le forme che li girano intorno, allora  i movimenti delle masse e d il movimenti della loro percezione deve dipendere prima di tutto da un concetto

L’ultima volta che ho letto una parte che riguardava la tesi nel dottorato di filosofia, parlava di tre cose : del contenuto del messaggio, dello strumento con cui veicola il messaggio, e dell'utente che usa lo strumento per ricevere il messaggio.

e sicuramente la possibilità di comprendere il messaggio dipende dal livello culturale dell’utente e dall'interferenza dello  lo strumento nel contento del messaggio,  ...

l'architettura  che oltre ad essere un strumento per offrire un spazio comodo per svolgere una  certa funzione fisica deve anche trasmettere un messaggio con  contenuto culturale e civile attuale.

l'architettura e' il mezzo e contemporaneamente anche il messaggio
l’architettura puo essere un mezzo per proteggere e per far avvenimenti, e un fine per trasmettere messaggi con contenuti che vanno oltre l'apparenza, e quindi il bello va di pari passo con l'utile

bisogna pensare in modo libero tra le varie discipline per fare una buona architettura

la progettazione in architettura e'  il mezzo per materializzare e visualizzare i significati delle cose,
 che sono di vario livello, e se ad esempio prendiamo la tessitura di un vestito palestinese come riferimento geometrico per fare il progetto dell’ambasciata palestinese in Giordania, bisogna anche trasmettere le cose che vanno oltre l'apparente, e chiedersi cosa significa la tessitura del vestito palestinese ?, e quindi formulare la risposta che riflette questo significato , tessitura vuol dire storia e terra e un modo di lottare di conservare e tramandare le tradizione malgrado tutti I complotti atti a fare squagliare questo popolo nel nulla , e quindi la tessitura non e’ solo un ritmo geometrico visivo ma anche un modo di tramandare la storia e le tradizioni, ed e' un modo di lottare un modo pacifico,
e quindi bisogna comporre una frase che fa da titolo del progetto e che fa da guida nella progettazione, come la tessitura come resistenza e  come  esistenza

No comments:

Post a Comment